بِالقرب من نافذتي الذي أوشك المطر أن يُغطي معالم المنظر خارجاً
رفعت يدي لرب الكَون لأهتف بِدعوات و أماني مُيقنــة بأن رب العالمين
سَيُحققها لي قريباً
كُونوا على يَقين حتى و إن تأجلت تلك الأمنيات لا بُد أن تروها يوماً ما أمام أعينكم
فقط كُونوا على يَقين
نَزف يِراعِ : نعيمة النعيمي*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق