مُدونة غُصون مُورقه
و تتساقط أوراق الخَريف
الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011
أَنتِ دفئاً للروَح ، قَلبكِ بستان حُبٍ ربَيعي .. روَحكِ مديَنةُ يَاسمينٍ أبَيض
حُبكِ يا صديَقتي حياة ،وَ قلبَي الصغير لم يَبرءْ مِن الحنيَن لرِوحكِ المَزروعةِ
بذاكرتي أشتاقُكِ كاشتياقِ الوردِ للشَمسْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق