عِندما أَمنح نفسي فرصة للتفكيــر في ما أتمنى عودته
يخطر في مخيلتي الكثير و الكثيــر من أهمها لحظات طُفولتــي
أتذكــر كُل لحظــة عِشتها مع من أَحببت ، أتذكر أنها كانت تحمل في مُحياها طابع التفاؤل و السعادة
حُبي الدائــم للعب مع الآخرين
بريــق عيني الذي كان يرى كُل شيئ حوله رائــع منها ألعابي التي كُنت أنتظر بفارغ الصبــر شرائها مع والدي الغالي
والدتي الحبيبة التي كانت تكافئني عند نهاية كل أُسبــوع بلعبـة ذكاء
أخوتي الذي كان للتحدي طعــم لا يوصــف معهم من خلال الألعاب الإلكترونية و بعض الحِيـل التي لا أدري من أين يتوصلون لها حتى يتسنى لهم أخذ الفرصـة للعب عني !!
يالله كم أفتقد تلك الأيــام !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق