إن كان في ذلك خير فإنا لا نطيق العيش بعدهم ..
ماكنت أعلم والرحيل يضمنا أني أوّدع مهجتي وحيااتي!!
هل حقاً سأهتف باسمك بعد اليوم فلا يجبني سوى صدى صوتك
هل حقاً سآتيك راكضة مشتاقة فاتحة ذراعيّ فلا أرى سوى سرابك يستقبلني ؟
الجمهور الذي يصفق لك لكي تقول ما يريد
هو جمهور لا يحترمك في الحقيقة إنما يحترم نفسه
ويعدّك بوقاً له
فإذا لم يمنحك حق الإختلاف معه
فلا تعتبره ضمن جمهورك
لن تحس بطعم الحياة الحقيقية
حتى تقدم لشخص آخر شيئاً لا يستطيع رده إليك
= )
= )
.........
مما أعجبني
لي عودة بإذن الله مع مقتطفات أُخرى
أعذب و أرق التحايا لسموكم
غُصون مُروقه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق