الخميس، 7 فبراير 2013



رسائلك لا زالت مَركونة في ذلك الصُندوق
لم أعد آبه للنظر إليها بعد رَحيلك
إِن فَتحتها تَسابقت دَمعتي عِند قِرائتي لأِول أَسطرٍ فِيها
و إن أغلقت الصندوق و وعدت نفسي أن لا أفتحه بَعد اليوم
 ذِكرياتك تَجربني لأِفتحه و أقرأ تلك الأحرف
إِنتَشلت رُوحي لِفراقك
رحمكِ المَولــى و جمعني بكِ في جِنانه

بِقلمي : نعيمة النعيمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق