رسائلك لا زالت مَركونة في ذلك الصُندوق
لم أعد آبه للنظر إليها بعد رَحيلك
إِن فَتحتها تَسابقت دَمعتي عِند قِرائتي لأِول أَسطرٍ فِيها
و إن أغلقت الصندوق و وعدت نفسي أن لا أفتحه بَعد اليوم
ذِكرياتك تَجربني لأِفتحه و أقرأ تلك الأحرف
إِنتَشلت رُوحي لِفراقك
رحمكِ المَولــى و جمعني بكِ في جِنانه
بِقلمي : نعيمة النعيمي
رحمكِ المَولــى و جمعني بكِ في جِنانه
بِقلمي : نعيمة النعيمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق