الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011


أَنتِ دفئاً للروَح ، قَلبكِ بستان حُبٍ ربَيعي .. روَحكِ مديَنةُ يَاسمينٍ أبَيض
حُبكِ يا صديَقتي حياة ،وَ قلبَي الصغير لم يَبرءْ مِن الحنيَن لرِوحكِ المَزروعةِ
بذاكرتي أشتاقُكِ كاشتياقِ الوردِ للشَمسْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق